mardi 25 mars 2008

العطلة و القراية و الأنترنات


اليوم يا سيدي 26 مارس هي الكلها أيام و الي يجي نرحمو علي قبلو أما اليوم عندو دلالة كبيرة

اليوم مازاللنا 4 أيام برك في الصلاعة
*اليوم مازلت ما عملت شي في الريفيزيون
*اليوم مازلت ما نعرفش اش ناوي نعمل غدوة
*اليوم منعرفش اش عندي و اش ينقصني مالدروس ما يعبر عنو بالكور
* اليوم منعرفش شنوة بش نعمل في الأمتحانات زعمة نحضر برجلة و لا فوسكة
*اليوم منعرفش عندي أمل ننجح السنة ولا لا
*اليوم منعرفش كان مننجحش شنوة مصيري
*اليوم منعرفش انا شنوة فائدتي في البلاد
*اليوم زاده منعرفش علاش انا هكه و علاش الدنيا هكه
*اليوم منعرفش غدوه الصباح نقوم ولا لا
منعرفش .....منعرفش
اليوم عمري 23 سنة و منعرف شي بربي كان فيكم شكون يعرف يجاوبني

lundi 24 mars 2008

يحكيو على واحد اسمو ...؟؟


عاد قالك على واحد ما يتسماش جا يلعب حصل و يقول المثل لعب البهيم مع الخرشف و البهيم متاعنا يا سادة يا كرام بهيم غير عادي بل أنو بهيم معجزة ...... اي نعم معجزة خاطرو قمة في البهامة و التسطيك . اي يقول القايل هو بهيم على روحو انا شيهمني فيه ؟ لا يهمني و نص كيف يولي اللعب بعشانا يهمني .. كيف تولي الكرامة في الميزان يهمني ..... اما هو البهيم مسكين كي تجي للحق خاطيه فما شكون عمرو و دزو بش يوري عضلاتو أما كيف زهرت عليه اللبوة حط بعبوصو بين ساقيه و طأطأ رأسه قائلا سامحني موش بلعاني أما هي مسكتتلوش و سمعتوا وسخ وذنيه هذا لكل خاطر معشر البهايم كيف يعبرو على رايهم بصراحة ياكلوا الشرمبط و لذا نصيحة لكل بهيمة و بهيم الي عندو راي يخليه لروحو والسلام

dimanche 23 mars 2008

la trahison


oui il l'a fait , il nous a trahi tous , il a trahi ses principes , les nôtres aussi .Les premières réactions lui font douter son point de vue il est si naïf que j'ai pu imaginer peut on attendre de lui le soutient encore ? j'en doute fort ..... oh rage oh désespoir !!! il doit payer un jour ou l'autre il nous a tous basculer il subira son sort .

vendredi 21 mars 2008

رسالة من أصحاب الرأي

ردا على ما يقوم به أتباع ابليس اللعين من انتهاك لحرمات الأديان و تكذيب لكلمات الله اجتمع أهل العلم من الأديان المختلفة و أدلوا لأول مرة في التاريخ بفتوى مشتركة

اليوم العالمي ضد الحجاب ؟؟؟؟






... كيف يكون الحجاب سببا للتخلف؟أوليس أجدر أن نبحث في الأسباب الفعلية لوضعنا الراهن ,هل في حمل الحجاب
الحجاب اهانة للمرأة ؟هل يقيد الحجاب حريتها ؟ أنا أن الحجاب خيار شخصي و لا ينبغي لأحد فرض رأي فيه فرجاء
احترموا الآخرين فكما للمسلمين أزياء طائفية توجد أمثالها عند المسيحيين و اليهود و ما تفرق منهم فلا تسعوا سعي الدواب طمعا في رضا الأسياد فلا أسياد علينا سوى أنفسنا






















dimanche 9 mars 2008

الحبيب الأمة

عاد نتفرج في الأخبار التعيسة متاع قناة عربية غبية (جماعة الكشاطي) ويحكيو عالقضية اي نعم القضية الفلسطينية .والله هو الكذب حرام اما انا بصراحة ما عادش نحب نسمعها هالحكاية متاع حماس و فتح و شهداء الأقصى خاطر شي يوجع القلب . اي مرجوع الحديث اش نوة الحل ؟ ايمالا يا سيدي الحل جابو بورقيبة قالولو خائن و عميل و اللهم لا شماتة اليوم فلسطين ربع خونة و ربع عملاء و ربع يضربوا عالجهتين والي يفيقوا بيه يفجر روحو زعمة شهيد . الحاصل بورقيبة كيف شاف اسرائيل و أمريكا حبيبات عرفها الحكاية موش لعب و يلزمها تخديم مخ اما الله غالب العرب لا يخدموا أمخاخهم و لا يخليوا شكون يخمم عليهم الا في الريق البارد بالطبيعة هذاك علاش المصاروة و الكشاطي ميحبوناش و الأمريكان يحترمونا خاطر مازال في هذه الأمة من له عقل يعمل و فمة كلمة مهمة برشة قالها الفاضل الجعايبي قال أحنا نحبوا ولا نكرهو فلتة من فلتات الزمن هو كلامو مهوش غالط اما المشكلة كيف ما يقولو في الكورة يلزمنا نمنو بحضوضنا و انشاء الله زينة

le grand Tunisien


Acteur majeur de la décolonisation, adversaire puis partenaire de la France, édificateur d'une nation, Bourguiba est un leader politique original. Il a conduit le peuple tunisien vers la modernité sans pour autant trahir son héritage culturel et religieux.Avec Mohammed Charfi, professeur de droit à l'université de Tunis, ancien ministre de l'Éducation nationale et auteur du livre 'Islam et liberté'. Il traitera de Bourguiba, réformateur de la société tunisienne, notamment dans le domaine social et international. Avec aussi Pierre Hunt, ancien ambassadeur de France en Tunisie. Jean Lacouture, écrivain, journaliste, évoquera le rôle novateur de Bourguiba dans les relations internationales (France et Etats-Unis) ainsi que dans le conflit du Proche-Orient .Avec la disparition du Leader Habib Bourguiba, la Tunisie et le monde perdent l'un des chefs historiques qui ont conduit leurs pays à l'indépendance et à la liberté, et l'un des plus grands hommes que le vingtième siècle ait connus au Maghreb, dans le monde arabe, en Afrique et dans le Tiers-monde.

samedi 8 mars 2008

On the road again !!


il y a toujours une autre chance , une autre larme ,un autre sourire , une autre journée mais une autre dignité ça n'existe pas .....