mercredi 26 décembre 2007

في الرد على السفيه ع .ح

قد يصدق البعض ما يقال عن عدم وجد الأله و يقلل آخرون من أهمية وجوده . المهم هو أني وجدت هنا ,نعم هنا المدعو عماد حبيب و هو ملحد لا ينفك يتباهى بئالحاده و كفره كلما سنحت له الفرصة . بل و سولت له نفسه العقيمة أن ينصب نفسه مدافعا عن الكفار هو في الحقيقة أمر لم يكن يعنيني في ماض قريب لكن بعد الأحداث التي توالت صار من الواجب التصدي لأعوان ابليس اللعين و ذلك أضعف الأيمان . ان هذا الزنديق هو في حقيقة الأمر كائن ضعيف الشخصية و ذلك يبرز من خلال انكاره للوجود الألهي أي أنه لم يجد سبيلا ليبرهن قوة شخصيته لنفسه الا من خلال انكاره لاله فلألهة عبر العصور هي رموز ينسب لها الكمال و القوة المطلقة و من لا يؤمن بها فهو اذن لا يهابها فله من القوة و الجلد ما يمكنه من تجاهلها ...... و هو ما أكده فرويد و ادلر أن الأنسان لا يدخر حيلة لتحقيق ذاته و ابراز امتيازه أمام الآخرين حتى و لو كان ذلك على حساب الأله و مرد هذا التربية السيئة التي يتلقاها أطفال العالم العربي هو عامل مهم أتى عليه كل الباحثين في علم النفس و علم الأجتماع و بنيت عليه نظريات كثيرة و أقدمها للعلامة الأسطورة ابن سينا في كتابه النفس حيث بحث في أثر الطفولة على تكوين شخصية المرء و في هذا الموضوع تحدثت أنا فرويد فقالت من بديهيات العقل أن التربيه العاطفية للأطفال لا تقل أهمية عن تربيتهم العقلية و الجسدية ذلك أنه لا يكفي أن يكون الطفل متمتعا بذكاء مقبول حتى ينمو و يفرض نفسه فهو في حاجة الى عاطفة متفتحة و الى قدرات علائقية تمكنانه من استعمال مكاسبه العقلية و الجسدية داخل الوسط الذي يعيش فيه . فحبيب انما هو ضحية لهشاشة الزاد التربوي لدى والديه و النظام التعليمي التعيس الذي تلقاه.



و قل اعملوا فسيرى اله عملكم و رسوله و المومنون

1 commentaire:

Unperfectchild a dit…

ib3athlou lien!!!
5alli yjewbek