باب الأسد والثعلب و مالك الحزين و أم الصبيان

قالك فم أسد اما مهوش ملك الغابة و ما يملك في الدنيا كان اللسان الطويل لم معاه كمشة مثقفين و يحكيلهم عالديمقراطية و حرية التعبير و الجماعة تبعوه ولاو كيفو يمنو بالحرية و يقولو بالديمقراطية .علاش موش هوما هكة و جاهم مالك الحزين عجبتو الفكرة و يحب يمارس الحرية و الديمقراطية اي الجماعة ما كانوش مالعاكسين و فرحو بيه الي عطاه نومروه والي عطاه م س ن متاعو و عمك مالك الحزين عامل جو بالديمقراطية اي عاد الي موش موالف بالبخور تتحرق حوايجو قام عمك الثعلب قال راهو البهيم عامل معانا الدوانة يلزم نشوفولو حل الصيد قال نشنو عليه حملة لكلنا و كان كذلك . اي مالك الحزين ول يدون و يهبط في البوست في جرة خوه و الثعلب ساعة ساعة يعمل عليه طلة و يبدا يشكر فيه و يكبرلو في راسو عاد نهار ام الصبيان فدت على مالك الحزين قتلو سيب البهيم و شبيك هكة عامل و لحمت حاصيلو . مشا مالك الحزين يشكي للثعلب و قالو انصحني قالو لي و ليك ربي دبر راسك مع ام الصبيان راهي صحبة مع الصيد و البهيم بر اطلب السماح و اخطانا مالمشاكل مشا مالك الحزين طلب السماح . الجماعة لكل تقلبت على مالك الحزين الي ميهزش عليه التليفون ولي مبلوكيه ولي نحاه مالمدونة متاعو حصيلو ....مالك الحزين ملقاش بيها وين مشا سبهم لكل في المدونة متاعو ولخلى لبقى فيهم و خلاهم ضحكة . العبرة مالحكاية انه
*الي فاقد الشيء لا يعطيه
*ميمونة تعرف ربي و ربي يعرف ميمونة
*الي فيه طبة ما تتخبه
النعجة تتفخر بلية العلوش*