lundi 16 juin 2008

حملة 15 جوان مرة أخرى




بعد انقضاء يوم التدوين من أجل الإسلام يبدو أن البعض مازال لم يدرك الهدف من هذا اليوم التدويني : حملة 15 جوان ليست كما ادعى البعض غزوة و لا هي ثورة و لا اشهارا للدين بل هي كلمة حق دفاعا عن الدين الحنيف و الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم الذي نشر البعض كاريكاتيرا مهينا كتلك التي نشرت في المجلة الدنماركية , سئمت التنديد و الشذب الى متى لا تحترموننا و في المقابل تطالبوننا باحترامكم ؟ و لماذا نحترمكم ان كنتم لا تفعلون ؟ هل هذا العقل الذي تدعون سلطانه أم هي الديمقراطية التي تتشدقون بها ؟ رجاءا فكروا مليا قبل أن تسبوا الله و الإسلام و محمد صلى الله عليه و سلم فلسنا دغمائيين و لسنا و هابيين و لا ارهابيين و لا خوانجية , بل نحن طلبة نرتاد الجامعات و نعيش في نفس المجتمع الذي تعيشون فيه و نرى و نسمع و نعيش نفس ما ترون و تسمعون و تعيشون فلا تميزوا بيننا و بينكم على أساس الخلفية الدينية و تبادرونا بالسب و الشتم لعلكم تعقلون و تستريحون و تريحون هداني الله و اياكم الى ما يحب و يرضى و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

5 commentaires:

3amrouch a dit…

صديقي فما شكون ادعى اكثر من ذلك ووينا مسيسين وحاسبينها لحكاية
شوف واحد من المعارضة اش كتب
Hier nous avons pu assister à une opération de diversion minutieusement orchestrée sur la blogosphère dans l’intention de rompre l’élan de solidarité que les bloggeurs tunisiens ont assumé pour éclairer l’opinion publique nationale et internationale sur la situation de contestation populaire dans la région du sud-ouest tunisien objet à un triple siége médiatique, policier et militaire depuis le début du mois ou une répression sauvage et un véritable chasse à l’homme sont en cours dans une tentative de mater la contestation. Malgé le flot des notes qui ont inondés les agrégateurs par les articles de quelques individus qui se sont chargés d’accomplir cette basse besogne, rare sont ceux qui ont été pris au piége. L’échec cuisant rencontré par cette opération initié sou la fausse bannière de défendre l’islam à contribué à démasquer leur véritables fins, ses véritables commanditaires et les méthodes auxquels on cherche à recourir pour arrêter cette prises de conscience salutaire qui est en train de saffirmer sur la blogosphère ces derniers temps.

الله أكبر a dit…

la 7awla w la 9owata illa billa billah !

7achicha a dit…

سبحان الله تسكت واحد ينطق واحد شيء يؤسف بصراحة كيف نوصلوا لها المستوى عباد ترمي في التهم جزافا لا لشيء إلا لأنا معندناش الحق ندافع على أفكارنا و الله برافو واصلوا يعطيكم الصحة

abunadem marzouki a dit…

صديقي العزيز
انا صدقني مانيش من المعارضة اللي تحكي عليها وما يلزمني حتى حد وما نرمي التهم على حد جزافا .ولكن تساءلت والسؤال مشروع عن الغاية والتوقيت توة متاع الحملة .والدنيا ماكلة بعضها على الفقر والجوع .قلت كان الاجدى انو نوحدو الجهود في الابعينية متاع المرحوم وبعض وخيان عملولو بانيار للغرض هذا والا ما تبعوش في المدونات .كل واحد حر في اش يكتب اما كي تكون حملة منظمة سامحني اي واحد بعقلو لازم يسال علاش توة واش فمة جديد ؟؟؟ يظهرلي عمروش فهم قصدي ؟؟؟
كان تحبو نقاشات في المسائل هاذي عندها وقتها توة نجوها اما بالرزانة موش بالتكفير والسبان ؟؟؟

7achicha a dit…

صديقي العزيز
لازلت لا أرى أي سبب لسوء توقيت حملة 15 جوان ,تم تحديد توقيت الحملة بإجماع المدونين الذين شاركوا في الحملة لذا لا أستطيع أن أخفي سخطي و غضبي عما ترمي اليه فأنت تشكك ليس فقط في جوهر حملة 15 جوان بل وضعتنا في موقع الخائن العميل ... أما بالنسبة لعمروش فموقفه يلزمه هو وحده , هو شخص أحترمه بالغ الإحترام و ليس ملهمي أو مثالي الأعلى لذا رجاءا أبا ناظم لا تؤول و تخلق أعذارا و تفسر ما صار على أساس الخيانة و المؤامرة علاش متقولش حرية التعبير ولا حرية التعبير زاده عندها توقيت اداري تمليه علينا الأحداث ؟؟؟؟