vendredi 6 juin 2008

باب العربي ياكل الغلة و يسب الملة

قام لكموتة العظيم ملك بير الحمراء ولي عهد الحماري و مشى مترنحا ثم نظر الى حشيشة الحكيم و قال اضرب لي مثل المسكين يتمسكن حتى اذا شبع تمرد و فجر . فقال حشيشة الحكيم يحكى أنه ببعض أرض النورمال وحيد ولد حلال كان لاباس عليه شايخ ماكل شارب لابس ساكن حس روحو وصل لأقصى حدود الرضى فهمزو ابليس اللعين فخرج في الناس مخاطبا قالك ان الله قد مات ؟؟ و بقي الناس بين مؤيد و مكذب و ولد الحلال يحاجج و يدافع و قد التف حوله شرذمة من أشباهه فيهم الذكور و الأناث و فيهم الشيب و العيب و فيهم الشباب و قلة الآداب . وقام فيهم أكبرهم سنا و هو نظير أبي لهب قولا و فعلا و قد أعمته الحياة الدنيا و أغواه ابليس و زين له سوء أفعاله حتى آمن بما هو فيه و صدقه تصديقا حتى أصبح شغله الشاغل من يجاريه في الكفر و الفجور و لهم كذلك تابعة لهم يقال لها أم الحلالف و هي معلم من معالم الكفر و تضاهي ولد الحلال كفرا . واجتمع هؤلاء يسبون الناس و يتفوهون بما لا يجوز قوله و يدعون الى الكفر و الفسق ....و هنا ظهر عليهم ثلة صلاح القوم و أغاروا عليهم فأصبحت المعارك من 8 صباحا حتى 12 و من 14 مساء حتى 18 .و كانت شبكة الأنترنات ساحة الوغى و لوحة المفاتيح السلاح . فقال لكموتة و عما أسفرت المعارك ؟ هل غلبت فئة الأخرى ؟كلا ليس بعد الا أن المؤشرات الأخيرة تبدو ضد ولد الحلال و شرذمته اذ التجؤو الى فاحش القول و قلة المعروف و انتهاك الحرمات و سب رموز المقاومة هذا الى حد الآن و سأوافيك بآخر الأنباء فكأني بها قد أخذت مجرى جديدا

Aucun commentaire: